جميع المواضيع

انطلاق الخدمات الإلكترونية لمنظومة التدبير المدرسي " مسار " الخاصة بآباء و أمهات و أولياء التلميذات و التلاميذ
السلام عليكم و رحمة الله
بسم الله الرحمن الرحيم 

والصلاة والسلام على أشرف المخلوقين سيد ولد آدم محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد ،


المراسلة 384-14 الصادرة بتاريخ 15 أبريل 2014 حول انطلاق الخدمات الإلكترونية لمنظومة التدبير المدرسي " مسار " الخاصة بآباء و أمهات و أولياء التلميذات و التلاميذ... 

اضغـــــــــط هنا  للتحميـــــــــــل 


اضغــــط هـــنا للولوج الـــى  الفضاء​ الخاص بآباء و امهات و اولياء التلاميـــذ

اضغــــط هـــنا للولوج الـــى  الفضاء​ الخاص بالتلاميـــذ و التلميذات

عاجل انطلاق خدمة مسار الخاصة بآباء و أمهات و أولياء التلميذات و التلاميذ

من طرف Unknown  |  نشر في :  15:45 0 تعليقات

انطلاق الخدمات الإلكترونية لمنظومة التدبير المدرسي " مسار " الخاصة بآباء و أمهات و أولياء التلميذات و التلاميذ
السلام عليكم و رحمة الله
بسم الله الرحمن الرحيم 

والصلاة والسلام على أشرف المخلوقين سيد ولد آدم محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد ،


المراسلة 384-14 الصادرة بتاريخ 15 أبريل 2014 حول انطلاق الخدمات الإلكترونية لمنظومة التدبير المدرسي " مسار " الخاصة بآباء و أمهات و أولياء التلميذات و التلاميذ... 

اضغـــــــــط هنا  للتحميـــــــــــل 


اضغــــط هـــنا للولوج الـــى  الفضاء​ الخاص بآباء و امهات و اولياء التلاميـــذ

اضغــــط هـــنا للولوج الـــى  الفضاء​ الخاص بالتلاميـــذ و التلميذات

0 commentaires:

الجغرافيا
ملخصات دروس مادة الجغرافيا ثانية باكالوريا اداب وعلوم انسانية
السنة الثانية مسلك اداب وعلوم انسانية
برنامج مادة الجغرافيا بالسنة الثانية من سلك البكالوريا

ملخصات دروس مادة الجغرافيا ثانية باكالوريا اداب , مسلك العلوم اداب وعلوم انسانية

من طرف Unknown  |  نشر في :  06:18 1 تعليق

الجغرافيا
ملخصات دروس مادة الجغرافيا ثانية باكالوريا اداب وعلوم انسانية
السنة الثانية مسلك اداب وعلوم انسانية
برنامج مادة الجغرافيا بالسنة الثانية من سلك البكالوريا

1 commentaires:

أقدم لكم أعزائي تلاميذ السنة الثانية باك كتابا قيما يجمع دروس علوم الحياة والأرض، الكتاب من إعداد الأستاذ يوسف الأندلسي وهو بصيغة PDF






ثم فهرس محتويات الكتاب:
doros svt book

doros bac svt bac









البوابة المغربية لدروس البكالوريا مصدرك الأول لدروس البكالوريا وامتحانات واخبار الباكالوريا وايضا جديد الوظائف

دروس علوم الحياة والأرض للسنة الثانية باكلوريا: مسلك علوم الحياة والأرض

من طرف Unknown  |  نشر في :  05:15 0 تعليقات

أقدم لكم أعزائي تلاميذ السنة الثانية باك كتابا قيما يجمع دروس علوم الحياة والأرض، الكتاب من إعداد الأستاذ يوسف الأندلسي وهو بصيغة PDF






ثم فهرس محتويات الكتاب:
doros svt book

doros bac svt bac









البوابة المغربية لدروس البكالوريا مصدرك الأول لدروس البكالوريا وامتحانات واخبار الباكالوريا وايضا جديد الوظائف

0 commentaires:

دروس الرياضيات الثانية باكالوريا مسلك علوم الحياة والأرض

بسم الله الرحمان الرحيم
  أستغفر الله العظيم
اليوم اقدم لكم دروس الرياضيات الثانية باكالوريا مسلك علوم الحياة والأرض
ملخصة بشكل رائع ستعجبكم
حصريا و فقط على موقع البوابة المغربية لدروس البكالوريا
لا تفوت الفرصة  ملخصات لجميع دروس الرياضيات لمستوى ثانية بكالوريا علوم الحياة والأرض


دروس الرياضيات الثانية باكالوريا مسلك علوم الحياة والأرض

doros bac math bac svt 2014
البوابة المغربية لدروس البكالوريا مصدرك الأول لدروس البكالوريا وامتحانات واخبار الباكالوريا وايضا جديد الوظائف

دروس الرياضيات الثانية باكالوريا مسلك علوم الحياة والأرض

من طرف Unknown  |  نشر في :  14:37 0 تعليقات

دروس الرياضيات الثانية باكالوريا مسلك علوم الحياة والأرض

بسم الله الرحمان الرحيم
  أستغفر الله العظيم
اليوم اقدم لكم دروس الرياضيات الثانية باكالوريا مسلك علوم الحياة والأرض
ملخصة بشكل رائع ستعجبكم
حصريا و فقط على موقع البوابة المغربية لدروس البكالوريا
لا تفوت الفرصة  ملخصات لجميع دروس الرياضيات لمستوى ثانية بكالوريا علوم الحياة والأرض


دروس الرياضيات الثانية باكالوريا مسلك علوم الحياة والأرض

doros bac math bac svt 2014
البوابة المغربية لدروس البكالوريا مصدرك الأول لدروس البكالوريا وامتحانات واخبار الباكالوريا وايضا جديد الوظائف

0 commentaires:


بسم الله الرحمان الرحيم
  أستغفر الله العظيم
اليوم اقدم لكم دروس الرياضيات الثانية باكالوريا مسلك علوم فيزيائية
ملخصة بشكل رائع ستعجبكم
حصريا و فقط على موقع البوابة المغربية لدروس البكالوريا
لا تفوت الفرصة  ملخصات لجميع دروس الرياضيات لمستوى ثانية بكالوريا علوم الفيزيائية

دروس الرياضيات الثانية باكالوريا مسلك علوم فيزيائية

دروس الرياضيات, الثانية باكالوريا مسلك علوم فيزيائية,
دروس الرياضيات, الثانية باكالوريا مسلك علوم فيزيائية, 

دروس الرياضيات الثانية باكالوريا مسلك علوم فيزيائية

من طرف Unknown  |  نشر في :  08:01 0 تعليقات


بسم الله الرحمان الرحيم
  أستغفر الله العظيم
اليوم اقدم لكم دروس الرياضيات الثانية باكالوريا مسلك علوم فيزيائية
ملخصة بشكل رائع ستعجبكم
حصريا و فقط على موقع البوابة المغربية لدروس البكالوريا
لا تفوت الفرصة  ملخصات لجميع دروس الرياضيات لمستوى ثانية بكالوريا علوم الفيزيائية

دروس الرياضيات الثانية باكالوريا مسلك علوم فيزيائية

دروس الرياضيات, الثانية باكالوريا مسلك علوم فيزيائية,
دروس الرياضيات, الثانية باكالوريا مسلك علوم فيزيائية, 

0 commentaires:

السلام عليكم و رحمة الله
بسم الله الرحمن الرحيم 

والصلاة والسلام على أشرف المخلوقين سيد ولد آدم محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد ،


أقدم لأصحاب باك حر 2014 جميع الدروس التربية الإسلامية مختصرة فالتحضير يبدأ من الان و أتمنى ألا تجلسوا إلى اللحظات الأخيرة وستعملوا الغش و لكن
للمراجعة السريعة الخفيفة و هي جد ميسرة و سهلة الحفظ جمعتها خصيصا لأصحاب باك حر
دروس التربية الإسلامية لأصحاب باك حر
و هي من رفعي
 البوابة المغربية لدروس البكالوريا 

لأصحاب باك حر 2014 جميع دروس مختصرة التربية الإسلامية

الوحدة المنهجية 
أصول المعرفة الإسلامية
                                       
الوحــدة الـفــكـــريـة 

الوحـدة الحـقـوقيـة 
الوحــدة الاجتـماعيــة 

دروس التربية الإسلامية لأصحاب باك حر

من طرف Unknown  |  نشر في :  13:43 0 تعليقات

السلام عليكم و رحمة الله
بسم الله الرحمن الرحيم 

والصلاة والسلام على أشرف المخلوقين سيد ولد آدم محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد ،


أقدم لأصحاب باك حر 2014 جميع الدروس التربية الإسلامية مختصرة فالتحضير يبدأ من الان و أتمنى ألا تجلسوا إلى اللحظات الأخيرة وستعملوا الغش و لكن
للمراجعة السريعة الخفيفة و هي جد ميسرة و سهلة الحفظ جمعتها خصيصا لأصحاب باك حر
دروس التربية الإسلامية لأصحاب باك حر
و هي من رفعي
 البوابة المغربية لدروس البكالوريا 

لأصحاب باك حر 2014 جميع دروس مختصرة التربية الإسلامية

الوحدة المنهجية 
أصول المعرفة الإسلامية
                                       
الوحــدة الـفــكـــريـة 

الوحـدة الحـقـوقيـة 
الوحــدة الاجتـماعيــة 

0 commentaires:

المقـولة الفلسفية

بسم الله الرحمن الرحيم
 
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين ؛ سيدنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم 

كل قولة فلسفية هي "جزء من نص" شريطة أن تحمل دعوى صاحبها، أو قل هي "نص قصير"، وتعبر عن موقف فلسفي واحد اتجاه إشكالية فلسفية محددة، إلا أن كل موقف فلسفي يحمل داخله نقيضه، أي الموقف الذي يختلف معه بصدد نفس الإشكالية.لتحليل القولة الفلسفية ينبغي مراعاة الخطوات التالية أثناء كتابة الإنشاء الفلسفي:1- المقدمة: تمهيد موجز ومناسب للموضوع الذي تعالجه القولة (اللغة، العقل، الحق...) مع استشكال المضمون المحوري الذي تجيب عنه وتحويله إلى قضية قابلة للإستفهام والنقد، وهو استشكال غالبا ما تسبق معالجته خلال الدرس، ويطلب هنا مراعاة الربط المنطقي بين التمهيد و طرح الإشكال.

2- التحليل: في هذه المرحلة يطلب شرح مضمون القولة شرحا مفصلا، فكرة فكرة، بتوظيف مختلف المهارات والقدرات لتبليغه، مرورا باستعمال المفاهيم الأساس/المفتاح في الموضوع، مع العلم أن هناك فيلسوف واحد على الأقل يدافع عن هذا المضمون، لذلك يجب إحضار مختلف الحجج التي سيقت بصدد إثبات تلك الدعوى وترتيبها ترتيبا منطقيا يقوي حجيتها ويبلغ مقصد صاحبها بأمانة. ولا بأس من الإستشهاد من داخل القولة أو من الموقف أي تحمله، شريطة أن يكون أمينا ومناسبا ووجيزا...

3- المناقشة: هذه المرحلة تقتضي إبراز محدودية الدعوى السابقة، و استحضار دعاوى أخرى تعالج نفس الإشكالية، لكنها تختلف معها في نوع المقاربة والمحاججة والإستنتاج، وتعترض عليها وتنتقدها، فمثلا إذا كان مضمون القولة يلخص إثبات حرية الشخص في تكوين شخصيته، فإن هناك مواقف أخرى تنفي وتدحض هذا الإثبات، وتأتي بأدلة برهانية وحجاجية مختلفة تعتبرها كافية للتدليل على عدم قدرة الشخص على تكوين شخصيته. (العلوم الإنسانية)....

4- الخاتمة: تختم المراحل السابقة باستنتاج تركيبي، يجمع بين المواقف، أو ينحاز إلى أحدها، أو يطرح أفقا أوسع لحل الإشكالية المطروحة...

المقـولة الفلسفية

من طرف Unknown  |  نشر في :  11:39 0 تعليقات

المقـولة الفلسفية

بسم الله الرحمن الرحيم
 
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين ؛ سيدنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم 

كل قولة فلسفية هي "جزء من نص" شريطة أن تحمل دعوى صاحبها، أو قل هي "نص قصير"، وتعبر عن موقف فلسفي واحد اتجاه إشكالية فلسفية محددة، إلا أن كل موقف فلسفي يحمل داخله نقيضه، أي الموقف الذي يختلف معه بصدد نفس الإشكالية.لتحليل القولة الفلسفية ينبغي مراعاة الخطوات التالية أثناء كتابة الإنشاء الفلسفي:1- المقدمة: تمهيد موجز ومناسب للموضوع الذي تعالجه القولة (اللغة، العقل، الحق...) مع استشكال المضمون المحوري الذي تجيب عنه وتحويله إلى قضية قابلة للإستفهام والنقد، وهو استشكال غالبا ما تسبق معالجته خلال الدرس، ويطلب هنا مراعاة الربط المنطقي بين التمهيد و طرح الإشكال.

2- التحليل: في هذه المرحلة يطلب شرح مضمون القولة شرحا مفصلا، فكرة فكرة، بتوظيف مختلف المهارات والقدرات لتبليغه، مرورا باستعمال المفاهيم الأساس/المفتاح في الموضوع، مع العلم أن هناك فيلسوف واحد على الأقل يدافع عن هذا المضمون، لذلك يجب إحضار مختلف الحجج التي سيقت بصدد إثبات تلك الدعوى وترتيبها ترتيبا منطقيا يقوي حجيتها ويبلغ مقصد صاحبها بأمانة. ولا بأس من الإستشهاد من داخل القولة أو من الموقف أي تحمله، شريطة أن يكون أمينا ومناسبا ووجيزا...

3- المناقشة: هذه المرحلة تقتضي إبراز محدودية الدعوى السابقة، و استحضار دعاوى أخرى تعالج نفس الإشكالية، لكنها تختلف معها في نوع المقاربة والمحاججة والإستنتاج، وتعترض عليها وتنتقدها، فمثلا إذا كان مضمون القولة يلخص إثبات حرية الشخص في تكوين شخصيته، فإن هناك مواقف أخرى تنفي وتدحض هذا الإثبات، وتأتي بأدلة برهانية وحجاجية مختلفة تعتبرها كافية للتدليل على عدم قدرة الشخص على تكوين شخصيته. (العلوم الإنسانية)....

4- الخاتمة: تختم المراحل السابقة باستنتاج تركيبي، يجمع بين المواقف، أو ينحاز إلى أحدها، أو يطرح أفقا أوسع لحل الإشكالية المطروحة...

0 commentaires:

 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات

منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات مكون الجغرافيا نموذجا .
- تتكون فروض المراقبة المستمرة والإ متحانات الجهوية والوطنية في السلك الثانوي التأهيلي في مادة الإجتماعيات ، من وضعيتين إختباريتين:أ=سؤال مقالي في أحد المكونين ( تاريخ أو جغرافيا ) ب= سؤال تطبيقي في المكون الآخر( الإشتغال على الوثائق : خرائط – مبيانات – احصائيات-خطاطات – نصوص تاريخية أو جغرافية -...) ونظرا للأهمية التي تحتلها المواضيع المقالية في التقويم بمادة الإجتماعيات ، ونظرا للصعوبات المنهجية والتقنية التي تواجه التلاميذ فيها يسعدني أن أضع بين أيديكم أعزائي التلاميذ هذه الوريقة المنهجية لإستئناس بهافقط , وعيا مني بأن الممارسةداخل الفصول وتحت إشراف ومتابعة وتقويم السادة الأساتذة هي الكفيلة بتجاوز الصعوبات والعوائق التي تطرحهاواكتساب منهجية التعامل معها. -السؤال المقالي ليس كما يتبادر للكثير من التلاميذ أنه مجرد متن معرفي محصور بين مقدمة وخاتمة ، وليس مجرد مقال للإسهاب في إستظهار المعلومات والمعارف..، بل هوعمل منظم وممنهج خاضع لضوابط منهجية وتقنية محددة، وفيه يتم إختبار الممتحن-ة-معرفيا ومهاريا وقييما من خلال مدى قدرته على الفهم والإستشكال والتحليل والتفسير والمقارنة والنقد والتركيب و التقييم... ثم مدى قدرته على التنظيم والتخطيط وتدبير المعارف وإنتقاء المعلومات وتوظيفها في وضعيات محددة...، ومن تم تبقى الوضعية الإختبارية المقالية ذات أهمية في تقويم حصيلة التعلمات ، ويمكن أثناء الإشتغال عليها الإستئناس بالتوجيهات التالية:
-مرحلة الإعداد:
-لابد من الثقة في النفس أثناء التعامل مع السؤال و التخلص من هاجس الخوف الذي يرتاب الكثيرين أثناء الإمتحانات, فالتقويم ليس فرصة لتعجيز التلميذ أو تحديه .... بل وسيلة لتقويم حصيلة تعلماته وقياس مكتسباته في درس أ و وحدة دراسية معينة أو برنامج دراسي ...، وهومناسبة لإثبات الذات وتفجير الطاقات الخلاقة الكامنة فيك ،وأحسن مدخل لكل ذلك حسن الإستعداد وتدبير الوقت والتخطيط الجيد للعمل وتحديد ا لأهدافك بدقة والتشبع بثقافة النجاح والأمل.
- تجدر الإشارة إلى أن الوضعية الإختبارية المقالية تقوم – خاصة في الباكالوريا- على الإختيار بين سؤالين ( أجب عن أحد السؤالين) مما يستوجب قراءةو إعادة قراءة متأنية ورصينة ورزينة للسؤالين قبل الجواب بعيدا عن أي تسرع أو تهور في الإجابة ، ثم أقوم بتحدد الكلمات المفتاح والتسطير عليها وتفكيك السؤال قصد فهمه و تأطيره ضمن المقرر ( هل يتعلق بدرس بعينه أو بوحدة دراسية أو مجزوءة بأكملها ....هل يتعلق بموضوع للمقارنة بين ظواهر أو تصنيف لها أو تفسير لظاهرة أودراسة للعلاقة بينها أو تحليل لها ..) ثم أقوم بتحديد إشكالياته، لأن نجاحي في الإجابة يتوقف على مدى فهمي للسؤال وضبط حدوده وتحديد إشكاليته... ، ثم أطرح على تفسي السؤال التالي:أي سؤال أنسب لي للإختيار؟؟؟أي سؤال أجد فيه راحة أكبر للجواب ؟؟؟ أي سؤال يمكن لي الحصول فيه على أكبر نقطة ممكنة ؟؟أكيد سوف تكون مرحلة حرجة وصعبة لكن لابد من قرار شجاع وبدون تردد وبثقة كبيرة في النفس وبصرامة في الحسم، بعد التخلص من ضغط السؤال الآخرآخذ
مسودتي وأعيد قراءة السؤال وفهمه ووتفكيكه وتأطيره وتحديد إشكاليته( ماهو مطلب السؤال ؟؟؟ ماذا يريد مني بالضبط؟؟؟).
-فبقدر ما يتم النجاح في ضبط الإشكالية ، بقدر ما يتم النجاح في التخطيط للموضوع وضبط عناصر إجابته ودقة تصميمه.بعد كتابة الإشكاليات علىمسودتي أنتقل الى مرحلة أخرى وهي إستنفار كل مكتسباتي المعرفية القبلية الضرورية مع حسن إنتقاءها بما يتماشى مع التصميم الذي وضعته،و حسن توزيعها حسب محاور الموضوع مع ضرورة تعزيزها بمعطيات إحصائية ومؤشرات وأرقام وأمثلة... ويستحن الإقتصار هنا علىرؤوس أقلام تدبيرا للوقت فقط، مع كتابة أي فكرة تخطر ببالي لها علاقة بالموضوع على المسودة ، ومن بعد أنظر في مدى أهميتها ومجال إستغلالها.، ثم أنتقل للتحرير، ولابد في السؤال المقالي من الإلتزام بهيكلة محددة : تقديم إشكالي / عرض / خاتمة.
المقدمة :
- خلالها يتم تقديم الموضوع المطروح بشكل مختزل دون الخوض في التفاصيل ،مع طرح إشكاليته على شكل أسئلة دقيقة ومركزة بما يتناسب ومطلب السؤال مع مراعاة تسلسلها ( من العام الىالخاص )ونسقيتها وتكاملهافي الإحاطة بالمحاور الرئيسية للموضوع الذي خططت له، فهي تمثل الخيط الناظم للموضوع والموجه لعناصر الإجابةوالمهيكلة للتصميم.
-لا يجب الإستهانة بالمقدمة ولا إستعمال نمادج نمطية تصلح لكل المواضيع
-عدم الإطالة أو الدخول في التفاصيل أو إصدار أحكام أو إستعمال أساليب إنشائية أو طرح أسئلة مبتذلة لا تمت للإشكالية بصلة
- من خلال تقديمك للموضوع تقوم بشد إنتباه المصحح وتشوقه لقراءة الموضوع ، وتعطيه فكرةأو لية عن مدى قدرتك على فهم السؤال وضبط إشكاليته .
- العرض: مرحلة وسطى بين المقدمة والخاتمة، وهو يمثل إجابة مفصلة عن التساؤلات المهيلكة للإشكالية المطروحة في المقدمة ، ولابد من مراعاة بعض الضوابط من بينها :
-نوعية الموضوع المعالج تحدد نوعية المقاربةالمعتمدة في التحليل، وغالبا ما تنحصر المواضيع في الأصناف التالية:
أ- الموضوع التفسيري يهم ظاهرة جغرافية- أو أكثر- ويمتحن مدىقدرتك على توظيف المنهج الجغرافي في الوصف والتفسير, والتعميم،
فيتطلب منك الدقة في وصف المظاهر المميزة للظاهرةالمدروسة والإلمام بمختلف العوامل المفسرة لها ( طبيعية + بشرية+ تاريخية + تقنية + تنظيمية + علمية + عقارية ....) طبعا حسب الظاهرة المدروسة.
مثلا :تعد الولايات المتحدة الأمريكية قوة فلاحية عظمى .
أبرز-ي- مظاهرقوتها الفلاحية ،وفسر –ي- ذلك.
ب= موضوع المقارنة :يتطلب منك المقارنة بين ظاهرتين جغرافيتين- أو أكثر- وذلك بإبراز أوجه التشابه والإختلاف بينهما( مثال : قارن بين الإنطلاقة الإقتصادية لكوريا الجنوبية واليابان) .
ج=الموضوع التصنيفي:إعتمادا عن معاييرأومؤشرات كمية أو نوعية أو خصائص متشابهة... يتم التمييز بين ظواهر جغرافية وتصنيفها على أساسها
( مثال : صنف-ي- بلدان العالم حسب مؤشر التنمية البشريةأو يتميز المجال العالمي في ظل العولمة بعدم تجانسه،أبرز أهم المجالات مبرزا معايير تصنيفها)
-الموضوع التحليلي: يتناول بالتحليل موضوعا عاما بمقاربة جغرافية مثل( التحديات السكانيةوالبيئية التي يواجهها المجال العالمي في ظل العولمة )
-موضوع دراسة العلاقة بين ظاهرتين جغرافيتين أو اكثروذلك بدراسة مختلف علاقات التأثير والتأثر بينهما( الإنعكاسات المتترتبة عن إختلال التوازن بين المجالات العاليمة في ظل العولمة. أو التحولات الديمغرافيةللساكنة العالمية والتحديات السوسيو مجاليةوالبيئيةالتي تطرحها).
هذه نماذج فقط من الأمثلة المبسطة للإستئناس، لكن وكيف ما كانت طبيعةالموضوع ونوعية المقاربة لابد من التقيد بمجموعة من الضوابط التقنيةوالمنهجية من بينها :
-الحرص على الإرتباط بمطلب السؤال
- توخي الدقة في تقديم المؤشرات والإحصائيات
- إستعمال لغة تقريرية ومصطلحات ومفاهيم تنتمي لحقل الخطاب الجغرافي
-لابدأن يتضمن العرض فقرات تبعا للتصميم المحدد مع حسن الإنتقال من فقرةإلىأخرى ، والحرص على التماسك العضوي للموضوع
-كل فقرة من الموضوع تتضمن جزء من الإجابة عن الإشكالية قيد الدراسة.
-تجنب الحشو والإقحام للإفكار التي ليست لها علاقة بالموضوع
- الحرص علىأن تكون الفقرات متوازنةبما يضمن جمالية مورفولوجية الموضوع والإحاطة بمختلف جوانب الإشكالية
- تجنب التشطيب أوالوسخ, ولا تنسى علامات الترقيم
- عندما تشعر علىأنك إستنفذت الموضوع،توقف لا تكتب من اجل فقط ملأ ورقة التحرير.
- لا تبالي بالمراقبين ولا بمن يدخل أو يخرج، كل تركيزك ينصب على موضوعك.
- لا تتعجل الخروج، إستغل كل وقتك( 3 ساعات في الاجتماعيات في الإمتحان الوطني)
- لا تنسى تخصيص جزء من الوقت للمراجعة.
الخاتمة :
لا تتركها للوقت الميت،ولا تجعلها الحلقة الضعيفة في الموضوع فلها أهميتها كباقي العناصر الأخرى.
-ضمنها الخلاصات المركزة التي توصلت إليها
- إفتح من خلالها آفاق أخرى للإشكاليةالتي درست.
-تأكد من كتابة إسمك على ورقة التحرير ورقمك
- عندما تخرج من حصة لا تناقش مع أحدا ماذا كتبت وماذا لم تكتب، حتى لا تشوش على تفكيرك أو المادة المقبلة
- تجنب المراجعة الإعتباطية في الفترات البينية
-ثق بنفسك وبمقدوراتك الخلاقة ، لا تفكر أبدا في النقل ، كن شجاعا ،ثمن الإجتهاد وإحتقر الغش إعتبره فعلا ذميما يتنافى مع تكافؤ الفرص والأخلاق القيم

 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات

 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات
 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات
 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات
 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات
 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات
 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات
 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات

منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات

من طرف Unknown  |  نشر في :  10:15 0 تعليقات

 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات

منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات مكون الجغرافيا نموذجا .
- تتكون فروض المراقبة المستمرة والإ متحانات الجهوية والوطنية في السلك الثانوي التأهيلي في مادة الإجتماعيات ، من وضعيتين إختباريتين:أ=سؤال مقالي في أحد المكونين ( تاريخ أو جغرافيا ) ب= سؤال تطبيقي في المكون الآخر( الإشتغال على الوثائق : خرائط – مبيانات – احصائيات-خطاطات – نصوص تاريخية أو جغرافية -...) ونظرا للأهمية التي تحتلها المواضيع المقالية في التقويم بمادة الإجتماعيات ، ونظرا للصعوبات المنهجية والتقنية التي تواجه التلاميذ فيها يسعدني أن أضع بين أيديكم أعزائي التلاميذ هذه الوريقة المنهجية لإستئناس بهافقط , وعيا مني بأن الممارسةداخل الفصول وتحت إشراف ومتابعة وتقويم السادة الأساتذة هي الكفيلة بتجاوز الصعوبات والعوائق التي تطرحهاواكتساب منهجية التعامل معها. -السؤال المقالي ليس كما يتبادر للكثير من التلاميذ أنه مجرد متن معرفي محصور بين مقدمة وخاتمة ، وليس مجرد مقال للإسهاب في إستظهار المعلومات والمعارف..، بل هوعمل منظم وممنهج خاضع لضوابط منهجية وتقنية محددة، وفيه يتم إختبار الممتحن-ة-معرفيا ومهاريا وقييما من خلال مدى قدرته على الفهم والإستشكال والتحليل والتفسير والمقارنة والنقد والتركيب و التقييم... ثم مدى قدرته على التنظيم والتخطيط وتدبير المعارف وإنتقاء المعلومات وتوظيفها في وضعيات محددة...، ومن تم تبقى الوضعية الإختبارية المقالية ذات أهمية في تقويم حصيلة التعلمات ، ويمكن أثناء الإشتغال عليها الإستئناس بالتوجيهات التالية:
-مرحلة الإعداد:
-لابد من الثقة في النفس أثناء التعامل مع السؤال و التخلص من هاجس الخوف الذي يرتاب الكثيرين أثناء الإمتحانات, فالتقويم ليس فرصة لتعجيز التلميذ أو تحديه .... بل وسيلة لتقويم حصيلة تعلماته وقياس مكتسباته في درس أ و وحدة دراسية معينة أو برنامج دراسي ...، وهومناسبة لإثبات الذات وتفجير الطاقات الخلاقة الكامنة فيك ،وأحسن مدخل لكل ذلك حسن الإستعداد وتدبير الوقت والتخطيط الجيد للعمل وتحديد ا لأهدافك بدقة والتشبع بثقافة النجاح والأمل.
- تجدر الإشارة إلى أن الوضعية الإختبارية المقالية تقوم – خاصة في الباكالوريا- على الإختيار بين سؤالين ( أجب عن أحد السؤالين) مما يستوجب قراءةو إعادة قراءة متأنية ورصينة ورزينة للسؤالين قبل الجواب بعيدا عن أي تسرع أو تهور في الإجابة ، ثم أقوم بتحدد الكلمات المفتاح والتسطير عليها وتفكيك السؤال قصد فهمه و تأطيره ضمن المقرر ( هل يتعلق بدرس بعينه أو بوحدة دراسية أو مجزوءة بأكملها ....هل يتعلق بموضوع للمقارنة بين ظواهر أو تصنيف لها أو تفسير لظاهرة أودراسة للعلاقة بينها أو تحليل لها ..) ثم أقوم بتحديد إشكالياته، لأن نجاحي في الإجابة يتوقف على مدى فهمي للسؤال وضبط حدوده وتحديد إشكاليته... ، ثم أطرح على تفسي السؤال التالي:أي سؤال أنسب لي للإختيار؟؟؟أي سؤال أجد فيه راحة أكبر للجواب ؟؟؟ أي سؤال يمكن لي الحصول فيه على أكبر نقطة ممكنة ؟؟أكيد سوف تكون مرحلة حرجة وصعبة لكن لابد من قرار شجاع وبدون تردد وبثقة كبيرة في النفس وبصرامة في الحسم، بعد التخلص من ضغط السؤال الآخرآخذ
مسودتي وأعيد قراءة السؤال وفهمه ووتفكيكه وتأطيره وتحديد إشكاليته( ماهو مطلب السؤال ؟؟؟ ماذا يريد مني بالضبط؟؟؟).
-فبقدر ما يتم النجاح في ضبط الإشكالية ، بقدر ما يتم النجاح في التخطيط للموضوع وضبط عناصر إجابته ودقة تصميمه.بعد كتابة الإشكاليات علىمسودتي أنتقل الى مرحلة أخرى وهي إستنفار كل مكتسباتي المعرفية القبلية الضرورية مع حسن إنتقاءها بما يتماشى مع التصميم الذي وضعته،و حسن توزيعها حسب محاور الموضوع مع ضرورة تعزيزها بمعطيات إحصائية ومؤشرات وأرقام وأمثلة... ويستحن الإقتصار هنا علىرؤوس أقلام تدبيرا للوقت فقط، مع كتابة أي فكرة تخطر ببالي لها علاقة بالموضوع على المسودة ، ومن بعد أنظر في مدى أهميتها ومجال إستغلالها.، ثم أنتقل للتحرير، ولابد في السؤال المقالي من الإلتزام بهيكلة محددة : تقديم إشكالي / عرض / خاتمة.
المقدمة :
- خلالها يتم تقديم الموضوع المطروح بشكل مختزل دون الخوض في التفاصيل ،مع طرح إشكاليته على شكل أسئلة دقيقة ومركزة بما يتناسب ومطلب السؤال مع مراعاة تسلسلها ( من العام الىالخاص )ونسقيتها وتكاملهافي الإحاطة بالمحاور الرئيسية للموضوع الذي خططت له، فهي تمثل الخيط الناظم للموضوع والموجه لعناصر الإجابةوالمهيكلة للتصميم.
-لا يجب الإستهانة بالمقدمة ولا إستعمال نمادج نمطية تصلح لكل المواضيع
-عدم الإطالة أو الدخول في التفاصيل أو إصدار أحكام أو إستعمال أساليب إنشائية أو طرح أسئلة مبتذلة لا تمت للإشكالية بصلة
- من خلال تقديمك للموضوع تقوم بشد إنتباه المصحح وتشوقه لقراءة الموضوع ، وتعطيه فكرةأو لية عن مدى قدرتك على فهم السؤال وضبط إشكاليته .
- العرض: مرحلة وسطى بين المقدمة والخاتمة، وهو يمثل إجابة مفصلة عن التساؤلات المهيلكة للإشكالية المطروحة في المقدمة ، ولابد من مراعاة بعض الضوابط من بينها :
-نوعية الموضوع المعالج تحدد نوعية المقاربةالمعتمدة في التحليل، وغالبا ما تنحصر المواضيع في الأصناف التالية:
أ- الموضوع التفسيري يهم ظاهرة جغرافية- أو أكثر- ويمتحن مدىقدرتك على توظيف المنهج الجغرافي في الوصف والتفسير, والتعميم،
فيتطلب منك الدقة في وصف المظاهر المميزة للظاهرةالمدروسة والإلمام بمختلف العوامل المفسرة لها ( طبيعية + بشرية+ تاريخية + تقنية + تنظيمية + علمية + عقارية ....) طبعا حسب الظاهرة المدروسة.
مثلا :تعد الولايات المتحدة الأمريكية قوة فلاحية عظمى .
أبرز-ي- مظاهرقوتها الفلاحية ،وفسر –ي- ذلك.
ب= موضوع المقارنة :يتطلب منك المقارنة بين ظاهرتين جغرافيتين- أو أكثر- وذلك بإبراز أوجه التشابه والإختلاف بينهما( مثال : قارن بين الإنطلاقة الإقتصادية لكوريا الجنوبية واليابان) .
ج=الموضوع التصنيفي:إعتمادا عن معاييرأومؤشرات كمية أو نوعية أو خصائص متشابهة... يتم التمييز بين ظواهر جغرافية وتصنيفها على أساسها
( مثال : صنف-ي- بلدان العالم حسب مؤشر التنمية البشريةأو يتميز المجال العالمي في ظل العولمة بعدم تجانسه،أبرز أهم المجالات مبرزا معايير تصنيفها)
-الموضوع التحليلي: يتناول بالتحليل موضوعا عاما بمقاربة جغرافية مثل( التحديات السكانيةوالبيئية التي يواجهها المجال العالمي في ظل العولمة )
-موضوع دراسة العلاقة بين ظاهرتين جغرافيتين أو اكثروذلك بدراسة مختلف علاقات التأثير والتأثر بينهما( الإنعكاسات المتترتبة عن إختلال التوازن بين المجالات العاليمة في ظل العولمة. أو التحولات الديمغرافيةللساكنة العالمية والتحديات السوسيو مجاليةوالبيئيةالتي تطرحها).
هذه نماذج فقط من الأمثلة المبسطة للإستئناس، لكن وكيف ما كانت طبيعةالموضوع ونوعية المقاربة لابد من التقيد بمجموعة من الضوابط التقنيةوالمنهجية من بينها :
-الحرص على الإرتباط بمطلب السؤال
- توخي الدقة في تقديم المؤشرات والإحصائيات
- إستعمال لغة تقريرية ومصطلحات ومفاهيم تنتمي لحقل الخطاب الجغرافي
-لابدأن يتضمن العرض فقرات تبعا للتصميم المحدد مع حسن الإنتقال من فقرةإلىأخرى ، والحرص على التماسك العضوي للموضوع
-كل فقرة من الموضوع تتضمن جزء من الإجابة عن الإشكالية قيد الدراسة.
-تجنب الحشو والإقحام للإفكار التي ليست لها علاقة بالموضوع
- الحرص علىأن تكون الفقرات متوازنةبما يضمن جمالية مورفولوجية الموضوع والإحاطة بمختلف جوانب الإشكالية
- تجنب التشطيب أوالوسخ, ولا تنسى علامات الترقيم
- عندما تشعر علىأنك إستنفذت الموضوع،توقف لا تكتب من اجل فقط ملأ ورقة التحرير.
- لا تبالي بالمراقبين ولا بمن يدخل أو يخرج، كل تركيزك ينصب على موضوعك.
- لا تتعجل الخروج، إستغل كل وقتك( 3 ساعات في الاجتماعيات في الإمتحان الوطني)
- لا تنسى تخصيص جزء من الوقت للمراجعة.
الخاتمة :
لا تتركها للوقت الميت،ولا تجعلها الحلقة الضعيفة في الموضوع فلها أهميتها كباقي العناصر الأخرى.
-ضمنها الخلاصات المركزة التي توصلت إليها
- إفتح من خلالها آفاق أخرى للإشكاليةالتي درست.
-تأكد من كتابة إسمك على ورقة التحرير ورقمك
- عندما تخرج من حصة لا تناقش مع أحدا ماذا كتبت وماذا لم تكتب، حتى لا تشوش على تفكيرك أو المادة المقبلة
- تجنب المراجعة الإعتباطية في الفترات البينية
-ثق بنفسك وبمقدوراتك الخلاقة ، لا تفكر أبدا في النقل ، كن شجاعا ،ثمن الإجتهاد وإحتقر الغش إعتبره فعلا ذميما يتنافى مع تكافؤ الفرص والأخلاق القيم

 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات

 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات
 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات
 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات
 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات
 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات
 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات
 منهجية كتابة موضوع مقالي في مادة الإجتماعيات

0 commentaires:

Biographie de Jean Anouilh

Jean Anouilh est né en 1910 à Bordeaux (France). Son père est tailleur et sa mère musicienne ainsi que professeur de piano, elle joue dans un orchestre se produisant sur des scènes de casino en province. C'est dans les coulisses de ces casinos qu'il découvre les grands auteurs classiques : Molière , Marivaux et Musset. 

Jean Anouilh vit à Paris et rentre au collège Chaptal. C'est très tôt qu'il se prend de passion pour le théâtre . En 1928, il assiste émerveillé, au printemps, à la représentation de Siegfried de Jean Giraudoux, l'adolescent de dix-huit ans fut ébloui, subjugué... 

En 1929 il devient le secrétaire de Louis Jouvet. Les relations entre les deux hommes sont tendues. Qu'importe, son choix est fait, il vivra pour et par le théâtre. 

Sa première pièce, l'Hermine (1932), lui offre un succès d'estime, et il faut attendre 1937 pour qu'il connaisse son premier grand succès avec le Voyageur sans bagages . L'année suivante le succès de sa pièce la Sauvage confirme sa notoriété et met fin à ses difficultés matérielles. 

Puis éclate la seconde guerre mondiale. Pendant l'occupation, Jean Anouilh continue d'écrire. Il ne prend position ni pour la collaboration, ni pour la résistance. Ce non-engagement lui sera reproché. 

En 1944 est créé Antigone. Cette pièce connaît un immense succès public mais engendre une polémique. Certains reprochent à Anouilh de défendre l'ordre établi en faisant la part belle à Créon . En 1945, il s'engage pour essayer de sauver l'écrivain collaborateur Robert Brasillach de la peine de mort; en vain. Cette exécution le marque profondément. 

Il écrira encore plusieurs pièces dans les années soixante-dix, dont certaines lui vaudront le qualificatif "d'auteur de théâtre de distraction". Il n'en reste pas moins qu'il a bâti une oeuvre qui révèle un pessimisme profond. 

Anouilh est mort en 1987.

Biographie de Jean Anouilh

من طرف Unknown  |  نشر في :  10:10 0 تعليقات

Biographie de Jean Anouilh

Jean Anouilh est né en 1910 à Bordeaux (France). Son père est tailleur et sa mère musicienne ainsi que professeur de piano, elle joue dans un orchestre se produisant sur des scènes de casino en province. C'est dans les coulisses de ces casinos qu'il découvre les grands auteurs classiques : Molière , Marivaux et Musset. 

Jean Anouilh vit à Paris et rentre au collège Chaptal. C'est très tôt qu'il se prend de passion pour le théâtre . En 1928, il assiste émerveillé, au printemps, à la représentation de Siegfried de Jean Giraudoux, l'adolescent de dix-huit ans fut ébloui, subjugué... 

En 1929 il devient le secrétaire de Louis Jouvet. Les relations entre les deux hommes sont tendues. Qu'importe, son choix est fait, il vivra pour et par le théâtre. 

Sa première pièce, l'Hermine (1932), lui offre un succès d'estime, et il faut attendre 1937 pour qu'il connaisse son premier grand succès avec le Voyageur sans bagages . L'année suivante le succès de sa pièce la Sauvage confirme sa notoriété et met fin à ses difficultés matérielles. 

Puis éclate la seconde guerre mondiale. Pendant l'occupation, Jean Anouilh continue d'écrire. Il ne prend position ni pour la collaboration, ni pour la résistance. Ce non-engagement lui sera reproché. 

En 1944 est créé Antigone. Cette pièce connaît un immense succès public mais engendre une polémique. Certains reprochent à Anouilh de défendre l'ordre établi en faisant la part belle à Créon . En 1945, il s'engage pour essayer de sauver l'écrivain collaborateur Robert Brasillach de la peine de mort; en vain. Cette exécution le marque profondément. 

Il écrira encore plusieurs pièces dans les années soixante-dix, dont certaines lui vaudront le qualificatif "d'auteur de théâtre de distraction". Il n'en reste pas moins qu'il a bâti une oeuvre qui révèle un pessimisme profond. 

Anouilh est mort en 1987.

0 commentaires:

 Résumé de l'oeuvre que j'aime

Candide est un jeune garçon vivant au château du baron de 
Thunder-ten-tronckh. Il a pour maître Pangloss, philosophe qui enseigne 
la « métaphysico-théologo-cosmolo-nigologie », et qui professait, à 
l'instar de Leibniz,
que l'on vit dans le meilleur des mondes possibles. Cependant Candide 
est chassé de ce meilleur des mondes possibles à la suite d'une « Leçon 
de physique expérimentale » entreprise avec Cunégonde, la fille du 
Baron. Candide découvre alors le monde et passe de déconvenues en 
déconvenues.

Enrôlé de force dans les troupes bulgares, il assiste à la boucherie de la guerre. Il s'enfuit, est recueilli par Jacques l'anabaptiste. Il retrouve Pangloss réduit à l'état de vieillard, atteint de la vérole qui lui apprend la mort de Cunégonde, violée par des soldats bulgares. Ils embarquent avec Jacques pour Lisbonne. Après une tempête dans laquelle meurt noyé Jacques, ils arrivent à Lisbonne le jour du tremblement de terre et sont victimes d'un autodafé durant lequel Pangloss est pendu. Candide retrouve Cunégonde, maitresse d'un grand inquisiteur
et d'un riche juif : don Issachar. Il est amené à tuer les deux hommes 
et s'enfuit avec Cunégonde et sa vieille servante vers Cadix en Espagne.

Il embarque avec son valet Cacambo, Cunégonde et sa vieille servante pour le Paraguay. Contraint d'abandonner Cunégonde à Buenos-Aires,
il s'enfuit avec Cacambo au Paraguay. Ils y retrouvent le frère de 
Cunégonde que Candide transperce d'un coup d'épée, s'échappent, évitent 
de peu d'être mangés par les sauvages Oreillons et découvrent le pays d'Eldorado. Ils y sont heureux mais préfèrent le quitter avec toutes leurs richesses pour retrouver Cunégonde.

Envoyant Cacambo racheter Cunégonde, Candide se fait voler par un 
marchand et un juge, fait la connaissance de Martin, dégoûté de la vie 
et rejoint l'Europe avec lui. Ils passent par Paris où Candide manque 
mourir des soins prodigués par la médecine, se fait voler par un abbé et
échappe de peu à la prison, puis rejoignent Venise où ils y cherchent 
en vain Cacambo et Cunégonde. Ils y rencontrent Paquette, la servante du
Baron de Thunder-ten-tronckh, et son amant le moine Giroflée, 
découvrent un riche désabusé et font la connaissance de six rois 
détrônés.

Ils partent ensuite pour Constantinople
délivrer Cunégonde, devenue laide, esclave du roi déchu Ragotski et 
racheter le valet Cacambo. Sur la galère, parmi les forçats, ils 
retrouvent Pangloss, ayant échappé à la pendaison, et le frère de 
Cunégonde, ayant échappé au coup d'épée, que Candide délivre contre 
rançon. À Constantinople, il rachète Cunégonde enlaidie et acariâtre, 
l'épouse contre l'avis de son frère qu'il est contraint de chasser, 
s'installe dans une métairie, se fait voler par des marchands, recueille
Paquette et Giroflée et finit en cultivant son jardin sans plus se 
préoccuper du monde.

Le refrain résolument optimiste de Pangloss sur « le meilleur des mondes possibles », ainsi que le mot de la fin de Candide :


« Pangloss disait quelquefois à Candide : “Tous les événements sont 
enchaînés dans le meilleur des mondes possibles ; car enfin si vous 
n’aviez pas été chassé d’un beau château à grands coups de pied dans le 
derrière pour l’amour de mademoiselle Cunégonde, si vous n’aviez pas été
mis à l’Inquisition, si vous n’aviez pas couru l’Amérique à pied, si 
vous n’aviez pas donné un bon coup d’épée au baron, si vous n’aviez pas 
perdu tous vos moutons du bon pays d’Eldorado, vous ne mangeriez pas ici
des cédrats confits et des pistaches.

– Cela est bien dit, répondit Candide, mais il faut cultiver notre jardin.” »

Résumé de l'oeuvre que j'aime

من طرف Unknown  |  نشر في :  10:06 0 تعليقات

 Résumé de l'oeuvre que j'aime

Candide est un jeune garçon vivant au château du baron de 
Thunder-ten-tronckh. Il a pour maître Pangloss, philosophe qui enseigne 
la « métaphysico-théologo-cosmolo-nigologie », et qui professait, à 
l'instar de Leibniz,
que l'on vit dans le meilleur des mondes possibles. Cependant Candide 
est chassé de ce meilleur des mondes possibles à la suite d'une « Leçon 
de physique expérimentale » entreprise avec Cunégonde, la fille du 
Baron. Candide découvre alors le monde et passe de déconvenues en 
déconvenues.

Enrôlé de force dans les troupes bulgares, il assiste à la boucherie de la guerre. Il s'enfuit, est recueilli par Jacques l'anabaptiste. Il retrouve Pangloss réduit à l'état de vieillard, atteint de la vérole qui lui apprend la mort de Cunégonde, violée par des soldats bulgares. Ils embarquent avec Jacques pour Lisbonne. Après une tempête dans laquelle meurt noyé Jacques, ils arrivent à Lisbonne le jour du tremblement de terre et sont victimes d'un autodafé durant lequel Pangloss est pendu. Candide retrouve Cunégonde, maitresse d'un grand inquisiteur
et d'un riche juif : don Issachar. Il est amené à tuer les deux hommes 
et s'enfuit avec Cunégonde et sa vieille servante vers Cadix en Espagne.

Il embarque avec son valet Cacambo, Cunégonde et sa vieille servante pour le Paraguay. Contraint d'abandonner Cunégonde à Buenos-Aires,
il s'enfuit avec Cacambo au Paraguay. Ils y retrouvent le frère de 
Cunégonde que Candide transperce d'un coup d'épée, s'échappent, évitent 
de peu d'être mangés par les sauvages Oreillons et découvrent le pays d'Eldorado. Ils y sont heureux mais préfèrent le quitter avec toutes leurs richesses pour retrouver Cunégonde.

Envoyant Cacambo racheter Cunégonde, Candide se fait voler par un 
marchand et un juge, fait la connaissance de Martin, dégoûté de la vie 
et rejoint l'Europe avec lui. Ils passent par Paris où Candide manque 
mourir des soins prodigués par la médecine, se fait voler par un abbé et
échappe de peu à la prison, puis rejoignent Venise où ils y cherchent 
en vain Cacambo et Cunégonde. Ils y rencontrent Paquette, la servante du
Baron de Thunder-ten-tronckh, et son amant le moine Giroflée, 
découvrent un riche désabusé et font la connaissance de six rois 
détrônés.

Ils partent ensuite pour Constantinople
délivrer Cunégonde, devenue laide, esclave du roi déchu Ragotski et 
racheter le valet Cacambo. Sur la galère, parmi les forçats, ils 
retrouvent Pangloss, ayant échappé à la pendaison, et le frère de 
Cunégonde, ayant échappé au coup d'épée, que Candide délivre contre 
rançon. À Constantinople, il rachète Cunégonde enlaidie et acariâtre, 
l'épouse contre l'avis de son frère qu'il est contraint de chasser, 
s'installe dans une métairie, se fait voler par des marchands, recueille
Paquette et Giroflée et finit en cultivant son jardin sans plus se 
préoccuper du monde.

Le refrain résolument optimiste de Pangloss sur « le meilleur des mondes possibles », ainsi que le mot de la fin de Candide :


« Pangloss disait quelquefois à Candide : “Tous les événements sont 
enchaînés dans le meilleur des mondes possibles ; car enfin si vous 
n’aviez pas été chassé d’un beau château à grands coups de pied dans le 
derrière pour l’amour de mademoiselle Cunégonde, si vous n’aviez pas été
mis à l’Inquisition, si vous n’aviez pas couru l’Amérique à pied, si 
vous n’aviez pas donné un bon coup d’épée au baron, si vous n’aviez pas 
perdu tous vos moutons du bon pays d’Eldorado, vous ne mangeriez pas ici
des cédrats confits et des pistaches.

– Cela est bien dit, répondit Candide, mais il faut cultiver notre jardin.” »

0 commentaires:

 un bon pland pour organisé un texte Argumentatif lors d'une production ecrite 

Il est evident que ........(en ecrit le sujet ici)........................ .Personnelement/En revanche, .............(ici on ecris nOs avis exp : je suis Pour/cOntre ...)...................

-Ainsi , pourquoi je suis pour/contre?

Tout d'abord,..................................(ici en met Argument 1)................................................. .
Ensuite,.............................(ici en met Argument 2)..................................................................... .
Par ailleur/En autre ,...............................(ici on met Argument 3)........................................................ .


En deffinitive,...........................(ici on met des propositions/conseils/suggestions/....)...............................
.

un bon pland pour organisé un texte Argumentatif lors d'une production ecrite

من طرف Unknown  |  نشر في :  09:59 0 تعليقات

 un bon pland pour organisé un texte Argumentatif lors d'une production ecrite 

Il est evident que ........(en ecrit le sujet ici)........................ .Personnelement/En revanche, .............(ici on ecris nOs avis exp : je suis Pour/cOntre ...)...................

-Ainsi , pourquoi je suis pour/contre?

Tout d'abord,..................................(ici en met Argument 1)................................................. .
Ensuite,.............................(ici en met Argument 2)..................................................................... .
Par ailleur/En autre ,...............................(ici on met Argument 3)........................................................ .


En deffinitive,...........................(ici on met des propositions/conseils/suggestions/....)...............................
.

0 commentaires:

  منهجية كتابة إنشاء باللغة الفرنسية
  عندما يتعلق نص الموضوع بظاهرة معينة أية ظاهرة مثلا الرشوة أو ظاهرة الشعودة أو...

                                                                   تبدأ بكتابة المقدمة على الشكل التالي

  المقدمة:

                   تعتبر ظاهرة ال ( تسمي الظاهرة) من الظواهر المتواجدة في مجتمعنا

                Le phénomène de (le nom du phénomène) est considérée parmi
                              Les problèmes existants dans notre société


            ثم تكمل مقدمتك بطرح سؤالين او ثلاثة اسئلة حول الأسباب والحلول والتي ستجيب عنها في العرض والتساؤل يمكن أن يكون عللى الشكل التالي:
                                                فما هي ادن أسباب هده الظاهرة? وما هي الحلول الممكنة?


                             Quelles sont donc les raisons et Les solutions possibles ?

                                                   ويمكن اعتماد التساؤل التالي

          Quelles sont les causes et les conséquences ?y a t il du solutions ?


  هكدا نكون قد انتهينا من كتابة المقدمة ننتقل الآن الى الجزء المتعلق بالعرض والدي يمكن صياغته كالتالي



العرض :


      حقا فهده الظاهرة أصبحت منتشرة بشكل متزايد وفي رأيي أن عدم وعي بعض الناس وعدم توعيتهم أيضا هي الأسباب الرئيسية وراء هدا المشكل

                       En effet ce phénomène est devenu de plus en plus propagée.
                           A mon avis personnelle, je vois que le manque de savoir et
                         De conscience de certaines gens sont les principales raisons
                                 Derrière ce problème aussi le manque de sensibilisation.


                                         وأقترح كحل ان يقوم كل من الاعلام وأيضا المتقفون بأدوارهم

          Je propose que les intellectuels et les médias doivent exercer ses rôles.

                و يمكن ان نضيف حلولا أخرى كل حسب أفكاره وهكدا نكون قد أنهينا الجزء المتعلق بالعرض


الخاتمة :


  يمكن وهدا اقتراح مني أن نعبر في الخاتمة عن شعورنا أيضا يمكن أن نضع سؤالا يبقى مفتوحا والنمودج
    هو كالتالي:
                كل ظاهرة و لها أسباب ها التي يجب الوقوف عليها ومعالجتها.


    Chaque phénomène a des raisons qu,on doit régler.

                                      أو هكداااااااااا
 كل واحد منا مطالب بالمساهمة في التغيير وترشيد كل السلوكات الغير معقولة


Chaque personne est obligée de participer à la rationalisation
               Du comportement irraisonnable.


                                                  و هدا النمودج عام أي يمكن أن تستعمله في إنجاز أغلب الإنشاءات بالفرنسية

منهجية كتابة إنشاء باللغة الفرنسية

من طرف Unknown  |  نشر في :  09:36 0 تعليقات

  منهجية كتابة إنشاء باللغة الفرنسية
  عندما يتعلق نص الموضوع بظاهرة معينة أية ظاهرة مثلا الرشوة أو ظاهرة الشعودة أو...

                                                                   تبدأ بكتابة المقدمة على الشكل التالي

  المقدمة:

                   تعتبر ظاهرة ال ( تسمي الظاهرة) من الظواهر المتواجدة في مجتمعنا

                Le phénomène de (le nom du phénomène) est considérée parmi
                              Les problèmes existants dans notre société


            ثم تكمل مقدمتك بطرح سؤالين او ثلاثة اسئلة حول الأسباب والحلول والتي ستجيب عنها في العرض والتساؤل يمكن أن يكون عللى الشكل التالي:
                                                فما هي ادن أسباب هده الظاهرة? وما هي الحلول الممكنة?


                             Quelles sont donc les raisons et Les solutions possibles ?

                                                   ويمكن اعتماد التساؤل التالي

          Quelles sont les causes et les conséquences ?y a t il du solutions ?


  هكدا نكون قد انتهينا من كتابة المقدمة ننتقل الآن الى الجزء المتعلق بالعرض والدي يمكن صياغته كالتالي



العرض :


      حقا فهده الظاهرة أصبحت منتشرة بشكل متزايد وفي رأيي أن عدم وعي بعض الناس وعدم توعيتهم أيضا هي الأسباب الرئيسية وراء هدا المشكل

                       En effet ce phénomène est devenu de plus en plus propagée.
                           A mon avis personnelle, je vois que le manque de savoir et
                         De conscience de certaines gens sont les principales raisons
                                 Derrière ce problème aussi le manque de sensibilisation.


                                         وأقترح كحل ان يقوم كل من الاعلام وأيضا المتقفون بأدوارهم

          Je propose que les intellectuels et les médias doivent exercer ses rôles.

                و يمكن ان نضيف حلولا أخرى كل حسب أفكاره وهكدا نكون قد أنهينا الجزء المتعلق بالعرض


الخاتمة :


  يمكن وهدا اقتراح مني أن نعبر في الخاتمة عن شعورنا أيضا يمكن أن نضع سؤالا يبقى مفتوحا والنمودج
    هو كالتالي:
                كل ظاهرة و لها أسباب ها التي يجب الوقوف عليها ومعالجتها.


    Chaque phénomène a des raisons qu,on doit régler.

                                      أو هكداااااااااا
 كل واحد منا مطالب بالمساهمة في التغيير وترشيد كل السلوكات الغير معقولة


Chaque personne est obligée de participer à la rationalisation
               Du comportement irraisonnable.


                                                  و هدا النمودج عام أي يمكن أن تستعمله في إنجاز أغلب الإنشاءات بالفرنسية

0 commentaires:


  شخصيات رواية كانديد
LES PERSONNAGES DANS CANDIDE


Il est clair que les deux personnages principaux, Candide et Pangloss, ont été scrutés sous toutes leurs coutures dans d'autres chapitres. Ils sont en effet partie intégrante de la texture essentielle de l'oeuvre. Il reste donc ici à apprécier les autres personnages. Soit : Thunder-ten-tronckh, Cunégonde, la vieille, Cacambo et Martin. Thunder-ten-Tronckh constitue plus un symbole qu'un personnage. Nom propre délibérément ridicule, évoquant un tonnerre impuissant, il véhicule le mépris de Voltaire pour la noblesse et ses prétentions insensées. Le fils Thunder-ten-Tronckh prolonge l'image du père, mais d'une manière finalement plus cynique. On s'attendait à une humanité réussie, mieux en tout cas que chez le paternel casse-pied, mais le fils se montre aussi obtus que le père. Candide, qu'il retrouve pourtant avec émotion dans sa mission du Paraguai, devient insolent dès qu'il annonce son intention de marier Cunégonde - n'a-t-elle pas 72 quartiers! Candide, qui pourtant a sauvé Cunégonde de la mort, reçoit de son frère le plat de la lame au visage. Le fils est donc pire que le père : ayant profession de suivre les préceptes du bon Jésus, il témoigne au contraire d'arrogance et d'insensibilité. Le décodage en est simple : l'auteur déteste encore plus la religion que le pouvoir royal. On notera justement que c'est dans un contexte militaire que le prêtre apparaît : pouvoir et religion, pour Voltaire, ont toujours été liés en coulisse. Cunégonde représente la fille "facile" de bonne famille, dont l'habileté langagière, voire même une capacité toute panglossienne à recouvrir de termes nobles une attitude plutôt putassière, illustre clairement la naïveté de Candide : cette femme ne le vaut pas. La laideur qui l'afflige à la fin, sorte de révélateur tardif de sa véritable valeur, finit par rejoindre Candide et lui imposer la vraie nature de la donzelle vieillissante. Notre héros ressemble en cela à Pangloss : il faut à tous deux un long cheminement pour en arriver à appréhender le réel d'une manière objective. Il demeure que l'erreur de Pangloss est fondamentale alors que celle de Candide, plus tendre, provient davantage de son jeune âge et des illusions amoureuses qui l'accompagnent souvent. La vieille apparaît au chapitre 7. La vieille occupe une place quelque peu importante. Les chapitres 11 et 12 lui sont consacrés en entier : ils constituent une vaste citation de l'histoire de la vieille. Comme il y a 30 chapitres, cela fait déjà un 1/15 de l'oeuvre de consacré à la vieille. à cela s'ajoutent quelques passages, notamment vers la fin, où elle apparaît. Le sens de ce personnage, outre qu'il contribue, comme plusieurs autres, à constituer un démenti vivant aux élucubrations de Pangloss, occupe une autre fonction, plus importante : la vieille dépeint par avance ce que sera Cunégonde une fois atteint le troisième âge. En effet, ce n'est pas pour rien que Voltaire lui a attribué une naissance noble et une vie aventureuse aux multiples couchettes forcées chez moult brutes impériales. La belle Cunégonde, dont Candide demeurera si longtemps l'amoureux transi, est une "vieille-en-devenir". Elle constitue le signe tangible de la naïveté naturelle de Candide. La préfiguration s'actualisera : Cunégonde, au dernier chapitre, sa beauté amochée par les multiples ébats licencieux, auxquels elle ne se refusait pas tant que ça, ressemble étrangement à la vieille. Leur cheminement se résume en trois mots : noblesse, ébats, vieillesse. Cacambo représente l'expérience concrète. C'est le contrepoint réaliste à la candeur du jeune héros. Son nom, d'ailleurs, sent son métissage et les racines populaires. Voltaire le dit explicitement au début du chapitre 14 : "C'était un quart d'espagnol, né d'un métis dans le Tucuman ;[...]" Il est chargé d'expérience et constitue par là un contrepoids aux divagations de Pangloss. La citation précédente continue ainsi : "il avait été enfant de choeur, sacristain, matelot, moine, facteur, soldat, laquais." Effectivement, Cacambo rappelera Candide à la réalité par de petites phrases nourries par l'expérience, c'est-à-dire justes et cyniques. Martin est un Cacambo instruit. Comme ce dernier, il a été marqué par de multiples expériences. En fait, il faudrait plutôt parler d'épreuves. En effet, fin chapitre 19, on voit que Martin est choisi comme étant le plus malheureux parmi les plus malheureux. Non seulement est-il lui aussi un intellectuel (l'auteur précise que Martin est un savant), mais la multiplicité des périls qu'il a endurés s'avère considérable. Il ressemble donc à ce double titre à Pangloss, mais en constitue le miroir positif : un intellectuel sans rationalisation, tout à fait branché sur la réalité. Le lecteur voit donc par avance un Pangloss réussi, sorti de sa négation névrotique, préfiguration de ce que sera devenu enfin Pangloss au dernier chapitre. Il faudrait enfin mentionner quelques personnages secondaires, mais ils n'ont qu'une utilité ponctuelle. Le frère Giroflée a pour fonction de montrer le laxisme sexuel du clergé. Procuranté, noble vénitien, constitue une incarnation de la noblesse enfin sortie de ses 72 quartiers et autres mythomanies. C'est un Thunder-ten-Tronckh réussi, tout comme Martin est un Pangloss réussi.Personnages dans CANDIDE (autre proposition) Ce conte philosophique a été publié en 1759. C'est une période pénible pour Voltaire (guerre de 7 ans entre la France et la Prusse très meurtrière). Il y également eu un tremblement de terre très dévastateur à Lisbonne en 1755 qui l'a beaucoup marqué. Ce conte est une réflexion sur le mystère du mal et sur comment concilier l'existence du mal sur terre avec l'existence de Dieu. Le livre est publié simultanément à Genève, en Angleterre et en France. Il est présenté comme un ouvrage traduit de l'Allemand par le Dr Ralph. Les romans, à l'époque, ne sont pas signés. Les romans sont superficiels, contrairement au théâtre considéré comme bien supérieur.Ce conte est basé, comme le signale son nom, sur le personnage principal qui se nomme Candide. Ici, le lecteur est le spectateur de l’évolution du caractère et de la réflexion de Candide.Tout au long de ce roman, qui est un conte philosophique, Voltaire critique implicitement l’Optimisme et la Religion et ses représentants. En effet, le lecteur attentif remarque que Voltaire créé un certain affrontement entre l’Optimisme, qui est personnifié par Pangloss, et le Pessimisme, qui est personnifié par Martin…l’un ne pouvant pas prévaloir l’autre.Candide" Sa physionomie annonçait son âme. ". Voltaire nous décrit Candide comme un personnage peu crédible et très crédule. Il croit aveuglément à la philosophie de Pangloss, le précepteur du château. Il ne pense jamais par lui-même, cherche toujours conseil auprès de quelqu’un d’autre que lui et est très dépendant de Pangloss. C’est vers la fin du conte que Candide pourra pour la première fois, faire taire Pangloss et lui exposer sa pensée sans redouter quelque moquerie de sa part.Naïf et insouciant, le jeune Candide aime éperdument la belle Cunégonde mais seulement pour ses attraits, je cite, " fraîche, grasse et appétissante ".C’est d’ailleurs à cause d’elle que Candide se fait renvoyer du beau château de Thunder-ten-tronckh comme Adam se fit renvoyer du Jardin d’Eden lorsqu’il goûta au fruit défendu, Cunégonde étant ici le fruit défendu.CunégondeC’est la fille du baron de Thunder-ten-tronckh.En intégrant le personnage de Cunégonde à ce conte quelque peu épique, Voltaire cherche à démontrer que les femmes ne sont que des sources d’ennuis. Le renvoi de Candide du château en est un très bel exemple. Rappelons que Voltaire se sert beaucoup de sources Antiques et qu’une femme d’une très grande beauté nommée Hélène était la cause de la Guerre de Troie et de sa décadence. C’est une fois encore, un argument assez dépréciatif contre les femmes.Pangloss" Le précepteur Pangloss était l’oracle de la maison. " Rien qu’avec ces quelques mots, Voltaire nous présente le personnage le plus amusant et le plus ridicule de tout le conte. Pangloss est un disserte en tout point, il avance des théories sur l’Optimisme inspirées de Leibniz qui finissent par devenir de plus en plus pathétiques vers la fin du récit..Voltaire, qui n’aime pas ce genre de personnage, nous met en garde contre de pareilles gens.MartinC’est l’opposé de Pangloss. Très terre-à-terre à cause de ses expériences malheureuses, il donne de très bons conseils à Candide quand celui-ci en demande. Il rencontrera Candide au chapitre 19 quand Candide s’apprête à retourner en Europe.CacamboIl est un des rares personnages à donner des conseils utiles à Candide, avec la vieille et Martin. Il a apparemment beaucoup d’expérience car il sait quoi faire en toute circonstance.Voltaire veut que le lecteur tire une leçon de son conte : il vaut mieux cultiver son jardin et trouver sa propre harmonie plutôt que de s’occuper de celle du monde et de philosopher sur celle-ci.

شخصيات رواية كانديد LES PERSONNAGES DANS CANDIDE

من طرف Unknown  |  نشر في :  09:33 0 تعليقات


  شخصيات رواية كانديد
LES PERSONNAGES DANS CANDIDE


Il est clair que les deux personnages principaux, Candide et Pangloss, ont été scrutés sous toutes leurs coutures dans d'autres chapitres. Ils sont en effet partie intégrante de la texture essentielle de l'oeuvre. Il reste donc ici à apprécier les autres personnages. Soit : Thunder-ten-tronckh, Cunégonde, la vieille, Cacambo et Martin. Thunder-ten-Tronckh constitue plus un symbole qu'un personnage. Nom propre délibérément ridicule, évoquant un tonnerre impuissant, il véhicule le mépris de Voltaire pour la noblesse et ses prétentions insensées. Le fils Thunder-ten-Tronckh prolonge l'image du père, mais d'une manière finalement plus cynique. On s'attendait à une humanité réussie, mieux en tout cas que chez le paternel casse-pied, mais le fils se montre aussi obtus que le père. Candide, qu'il retrouve pourtant avec émotion dans sa mission du Paraguai, devient insolent dès qu'il annonce son intention de marier Cunégonde - n'a-t-elle pas 72 quartiers! Candide, qui pourtant a sauvé Cunégonde de la mort, reçoit de son frère le plat de la lame au visage. Le fils est donc pire que le père : ayant profession de suivre les préceptes du bon Jésus, il témoigne au contraire d'arrogance et d'insensibilité. Le décodage en est simple : l'auteur déteste encore plus la religion que le pouvoir royal. On notera justement que c'est dans un contexte militaire que le prêtre apparaît : pouvoir et religion, pour Voltaire, ont toujours été liés en coulisse. Cunégonde représente la fille "facile" de bonne famille, dont l'habileté langagière, voire même une capacité toute panglossienne à recouvrir de termes nobles une attitude plutôt putassière, illustre clairement la naïveté de Candide : cette femme ne le vaut pas. La laideur qui l'afflige à la fin, sorte de révélateur tardif de sa véritable valeur, finit par rejoindre Candide et lui imposer la vraie nature de la donzelle vieillissante. Notre héros ressemble en cela à Pangloss : il faut à tous deux un long cheminement pour en arriver à appréhender le réel d'une manière objective. Il demeure que l'erreur de Pangloss est fondamentale alors que celle de Candide, plus tendre, provient davantage de son jeune âge et des illusions amoureuses qui l'accompagnent souvent. La vieille apparaît au chapitre 7. La vieille occupe une place quelque peu importante. Les chapitres 11 et 12 lui sont consacrés en entier : ils constituent une vaste citation de l'histoire de la vieille. Comme il y a 30 chapitres, cela fait déjà un 1/15 de l'oeuvre de consacré à la vieille. à cela s'ajoutent quelques passages, notamment vers la fin, où elle apparaît. Le sens de ce personnage, outre qu'il contribue, comme plusieurs autres, à constituer un démenti vivant aux élucubrations de Pangloss, occupe une autre fonction, plus importante : la vieille dépeint par avance ce que sera Cunégonde une fois atteint le troisième âge. En effet, ce n'est pas pour rien que Voltaire lui a attribué une naissance noble et une vie aventureuse aux multiples couchettes forcées chez moult brutes impériales. La belle Cunégonde, dont Candide demeurera si longtemps l'amoureux transi, est une "vieille-en-devenir". Elle constitue le signe tangible de la naïveté naturelle de Candide. La préfiguration s'actualisera : Cunégonde, au dernier chapitre, sa beauté amochée par les multiples ébats licencieux, auxquels elle ne se refusait pas tant que ça, ressemble étrangement à la vieille. Leur cheminement se résume en trois mots : noblesse, ébats, vieillesse. Cacambo représente l'expérience concrète. C'est le contrepoint réaliste à la candeur du jeune héros. Son nom, d'ailleurs, sent son métissage et les racines populaires. Voltaire le dit explicitement au début du chapitre 14 : "C'était un quart d'espagnol, né d'un métis dans le Tucuman ;[...]" Il est chargé d'expérience et constitue par là un contrepoids aux divagations de Pangloss. La citation précédente continue ainsi : "il avait été enfant de choeur, sacristain, matelot, moine, facteur, soldat, laquais." Effectivement, Cacambo rappelera Candide à la réalité par de petites phrases nourries par l'expérience, c'est-à-dire justes et cyniques. Martin est un Cacambo instruit. Comme ce dernier, il a été marqué par de multiples expériences. En fait, il faudrait plutôt parler d'épreuves. En effet, fin chapitre 19, on voit que Martin est choisi comme étant le plus malheureux parmi les plus malheureux. Non seulement est-il lui aussi un intellectuel (l'auteur précise que Martin est un savant), mais la multiplicité des périls qu'il a endurés s'avère considérable. Il ressemble donc à ce double titre à Pangloss, mais en constitue le miroir positif : un intellectuel sans rationalisation, tout à fait branché sur la réalité. Le lecteur voit donc par avance un Pangloss réussi, sorti de sa négation névrotique, préfiguration de ce que sera devenu enfin Pangloss au dernier chapitre. Il faudrait enfin mentionner quelques personnages secondaires, mais ils n'ont qu'une utilité ponctuelle. Le frère Giroflée a pour fonction de montrer le laxisme sexuel du clergé. Procuranté, noble vénitien, constitue une incarnation de la noblesse enfin sortie de ses 72 quartiers et autres mythomanies. C'est un Thunder-ten-Tronckh réussi, tout comme Martin est un Pangloss réussi.Personnages dans CANDIDE (autre proposition) Ce conte philosophique a été publié en 1759. C'est une période pénible pour Voltaire (guerre de 7 ans entre la France et la Prusse très meurtrière). Il y également eu un tremblement de terre très dévastateur à Lisbonne en 1755 qui l'a beaucoup marqué. Ce conte est une réflexion sur le mystère du mal et sur comment concilier l'existence du mal sur terre avec l'existence de Dieu. Le livre est publié simultanément à Genève, en Angleterre et en France. Il est présenté comme un ouvrage traduit de l'Allemand par le Dr Ralph. Les romans, à l'époque, ne sont pas signés. Les romans sont superficiels, contrairement au théâtre considéré comme bien supérieur.Ce conte est basé, comme le signale son nom, sur le personnage principal qui se nomme Candide. Ici, le lecteur est le spectateur de l’évolution du caractère et de la réflexion de Candide.Tout au long de ce roman, qui est un conte philosophique, Voltaire critique implicitement l’Optimisme et la Religion et ses représentants. En effet, le lecteur attentif remarque que Voltaire créé un certain affrontement entre l’Optimisme, qui est personnifié par Pangloss, et le Pessimisme, qui est personnifié par Martin…l’un ne pouvant pas prévaloir l’autre.Candide" Sa physionomie annonçait son âme. ". Voltaire nous décrit Candide comme un personnage peu crédible et très crédule. Il croit aveuglément à la philosophie de Pangloss, le précepteur du château. Il ne pense jamais par lui-même, cherche toujours conseil auprès de quelqu’un d’autre que lui et est très dépendant de Pangloss. C’est vers la fin du conte que Candide pourra pour la première fois, faire taire Pangloss et lui exposer sa pensée sans redouter quelque moquerie de sa part.Naïf et insouciant, le jeune Candide aime éperdument la belle Cunégonde mais seulement pour ses attraits, je cite, " fraîche, grasse et appétissante ".C’est d’ailleurs à cause d’elle que Candide se fait renvoyer du beau château de Thunder-ten-tronckh comme Adam se fit renvoyer du Jardin d’Eden lorsqu’il goûta au fruit défendu, Cunégonde étant ici le fruit défendu.CunégondeC’est la fille du baron de Thunder-ten-tronckh.En intégrant le personnage de Cunégonde à ce conte quelque peu épique, Voltaire cherche à démontrer que les femmes ne sont que des sources d’ennuis. Le renvoi de Candide du château en est un très bel exemple. Rappelons que Voltaire se sert beaucoup de sources Antiques et qu’une femme d’une très grande beauté nommée Hélène était la cause de la Guerre de Troie et de sa décadence. C’est une fois encore, un argument assez dépréciatif contre les femmes.Pangloss" Le précepteur Pangloss était l’oracle de la maison. " Rien qu’avec ces quelques mots, Voltaire nous présente le personnage le plus amusant et le plus ridicule de tout le conte. Pangloss est un disserte en tout point, il avance des théories sur l’Optimisme inspirées de Leibniz qui finissent par devenir de plus en plus pathétiques vers la fin du récit..Voltaire, qui n’aime pas ce genre de personnage, nous met en garde contre de pareilles gens.MartinC’est l’opposé de Pangloss. Très terre-à-terre à cause de ses expériences malheureuses, il donne de très bons conseils à Candide quand celui-ci en demande. Il rencontrera Candide au chapitre 19 quand Candide s’apprête à retourner en Europe.CacamboIl est un des rares personnages à donner des conseils utiles à Candide, avec la vieille et Martin. Il a apparemment beaucoup d’expérience car il sait quoi faire en toute circonstance.Voltaire veut que le lecteur tire une leçon de son conte : il vaut mieux cultiver son jardin et trouver sa propre harmonie plutôt que de s’occuper de celle du monde et de philosopher sur celle-ci.

0 commentaires:

Fourni par Blogger.

Rechercher dans ce blog

المواضيع النشطة

Archives du blog

حول الموقع

back to top